دمج الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في المدارس العادية في المملكة العربية السعودية :
تطلع المملكة العربية السعودية بدور ريادي في مجال دمج الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في المدارس العادية على مستوى المنطقة.
فعلى الرغم من قصر عمر تجربة وزارة التربية والتعليم بالمملكة في هذا المجال، إلا أنها استطاعت أن تقطع شوطاً كبيراً ينسجم مع التطور السريع الذي تشهده المملكة في كافة المجالات، فقد أصبحت أعداد برامج التربية الخاصة المطبقة في المدارس العادية تفوق كثيراً أعداد معاهد التربية الخاصة والبرامج التابعة لها، كما أصبحت أعداد التلاميذ الذين يتلقون خدمات التربية الخاصة في المدارس العادية تفوق كثيراً أعداد أقرانهم الذين يتلقون تلك الخدمات في المعاهد والبرامج التابعة لها، حيث يشكل التلاميذ ذوو الاحتياجات التربوية الخاصة المدموجون في المدارس العادية في هذا العام الدراسي نسبة (82%) من إجمالي تلاميذ التربية الخاصة.
فعلى الرغم من قصر عمر تجربة وزارة التربية والتعليم بالمملكة في هذا المجال، إلا أنها استطاعت أن تقطع شوطاً كبيراً ينسجم مع التطور السريع الذي تشهده المملكة في كافة المجالات، فقد أصبحت أعداد برامج التربية الخاصة المطبقة في المدارس العادية تفوق كثيراً أعداد معاهد التربية الخاصة والبرامج التابعة لها، كما أصبحت أعداد التلاميذ الذين يتلقون خدمات التربية الخاصة في المدارس العادية تفوق كثيراً أعداد أقرانهم الذين يتلقون تلك الخدمات في المعاهد والبرامج التابعة لها، حيث يشكل التلاميذ ذوو الاحتياجات التربوية الخاصة المدموجون في المدارس العادية في هذا العام الدراسي نسبة (82%) من إجمالي تلاميذ التربية الخاصة.
استطاعت المملكة العربية السعودية في فترة زمنية وجيزة أن تنال قصب السبق في مجالات عديدة، يأتي في مقدمتها مجال التربية والتعليم الذي توليه بلادنا اهتماماً بالغاً، ينسجم مع أهميته التي يكتسبها من كونه المجال الذي يعنى بالناشئة، الذين هم عماد مستقبل الأمة وثروتها الحقيقية.
وفي هذا الإطار حظيت الفئات الخاصة بعناية، ورعاية، واهتمام، ودعم غير محدود من لدن حكومتنا الرشيدة - رعاها الله - الأمر الذي جعل المملكة تتبوأ مكانة مرموقة بين دول العالم في مجال التربية الخاصة، وتضطلع بدور ريادي على مستوى المنطقة في مجال تطبيق الأساليب التربوية الحديثة، وفي مقدمتها أسلوب دمج الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في المدارس العادية.
وفي هذا الإطار حظيت الفئات الخاصة بعناية، ورعاية، واهتمام، ودعم غير محدود من لدن حكومتنا الرشيدة - رعاها الله - الأمر الذي جعل المملكة تتبوأ مكانة مرموقة بين دول العالم في مجال التربية الخاصة، وتضطلع بدور ريادي على مستوى المنطقة في مجال تطبيق الأساليب التربوية الحديثة، وفي مقدمتها أسلوب دمج الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في المدارس العادية.
وقد بدأ تعليم الفئات الخاصة في شكله النظامي عندما أصدر رائد التعليم الأول في بلادنا خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز - يحفظه الله - حينما كان وزيراً للمعارف، قراراً بإنشاء أول معهد للمعوقين، وتم افتتاح هذا المعهد، وهو معهد النور للمكفوفين بالرياض في 1380هـ / 1960م، ثم واصلت وزارة التربية والتعليم مسيرتها في افتتاح المعاهد للمكفوفين والصم، والمتخلفين عقلياً في مختلف أنحاء المملكة.
وبالإضافة إلى هذه المعاهد سعت وزارة التربية والتعليم إلى الاستفادة من الأساليب التربوية المطبقة في المدارس العادية، رغبة منها في النهوض بمستوى الخدمات المقدمة للفئات الخاصة بالمملكة كمَّاً ونوعاً.
ولعله لم يحظ موضوع تربوي بمثل ما حظي به موضوع (دمج ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في المدارس العادية)، فقد كان - ولا يزال - محل اهتمام الأوساط التربوية في جميع أنحاء العالم، وانبرى الباحثون يتسابقون في إجـراء الأبحاث والدراسات - على اختلاف أنواعها - بغرض التعرف على مفاهيمه ومكوناته، وتعريفاته ومصطلحاته، وبرامجه وأدواته، ومراحل تطوره، والأسس والثوابت التي يقوم عليها، والأساليب التي بموجبها يتم تنفيذه، والعوامل التي تسهم في إنجاحه، وإيجابياته وسلبياته، وتأثيره ومؤثراته.
وبالإضافة إلى هذه المعاهد سعت وزارة التربية والتعليم إلى الاستفادة من الأساليب التربوية المطبقة في المدارس العادية، رغبة منها في النهوض بمستوى الخدمات المقدمة للفئات الخاصة بالمملكة كمَّاً ونوعاً.
ولعله لم يحظ موضوع تربوي بمثل ما حظي به موضوع (دمج ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في المدارس العادية)، فقد كان - ولا يزال - محل اهتمام الأوساط التربوية في جميع أنحاء العالم، وانبرى الباحثون يتسابقون في إجـراء الأبحاث والدراسات - على اختلاف أنواعها - بغرض التعرف على مفاهيمه ومكوناته، وتعريفاته ومصطلحاته، وبرامجه وأدواته، ومراحل تطوره، والأسس والثوابت التي يقوم عليها، والأساليب التي بموجبها يتم تنفيذه، والعوامل التي تسهم في إنجاحه، وإيجابياته وسلبياته، وتأثيره ومؤثراته.
أود أن أعرب عن امتناني للسيد بنيامين لي على كل ما قدمه من مساعدة في تأمين قرضنا لمنزلنا الجديد هنا في Fruitland. لقد كنت منظمًا وشاملًا ومحترفًا ، فضلاً عن كونك لطيفًا مما أحدث كل الفرق في تفاعلاتنا معك. نضع ثقتنا فيك وأنت بالتأكيد جئت من أجلنا. نشكرك على سعة صدرك وكذلك معاملتنا كأشخاص وليس مجرد عملاء لقرض سكني. أنت تقف فوق البقية ، أود أن أوصي أي شخص هنا يبحث عن قرض أو مستثمرين بالاتصال بالسيد بنجامين لي وموظفيه لأنهم أناس طيبون ذو قلب لطيف ، السيد بنيامين لي ، اتصل بالبريد الإلكتروني: 247officedept@gmail.com
ردحذفمع تحياتي،
جون بيرلي! قبعاتنا لك !! "